الشماريخ او ما يسمى الفيميجان و تصنيفها عربيا و افريقيا
مصر و الجزائر والمغرب و تونس الاروع
ادا تحدتنا عن هده الطريقة الرائعة التي تشعل النار و تضيئ الملاعب و التي تتخدها الجماهير لتزيين و اعطاء جمالية خاصة للمدرجات لكنها و للاسف مكروهة و ممنوعة من الامن في الكثير من الدول بسبب ما تتركه من اضرار و خسائر على الملعب خصوصا بعد رميها في مسار العاب القوى او على المستطيل الاخضر قبل اطفاءها او حفاضا على سلامة المتفرجين من الاحتراق.
- دولة الجزائر في الرتبة الاولى عربيا و افريقيا ان لم اقل من الاوائل عالميا في اشعال الشماريخ في المدرجات
و يمكنكم تسميت ملعب 5 جويلية بملعب النار و دلك لما يشهده من اشعال للشماريخ باعداد قياسية في اكثر من مبارات و دلك ليس بجديد على اولاد المولودية *شناوة* او شبان ا.العاصمة *المسامعية* او وفاق سطيف او حتى فرق القسم الوطني التاني و الكل مدعوا لمبارات الديربي الجزائري حيث الفرجة على المدرجات مضمونة قبل الفرجة على البساط الاخضر و اظن ان الكل يتدكر مبارات الزمالك و المولودبة حيث المبارات كانت تسير نحو التعادل السلبي فقامت الجماهير الجزائرية بكراكاج رهيب و باشعال النار في كل جنبات الملعب ادهشت الكل.
بل هده الطريقة الاحتفالية معروفة مند زمن في كل ملاعب الجزائر و في كل مواجهاته كانت محلية او خارجية .
- الرتبة الثانية تعود للمغرب و بالضبط لمركب محمد الخامس الدي يمكنك تسميته بلمعب الضباب و الكل يتدكر مبارات الديربي في نصف نهاية كاس العرش حيث توقفت المقابلة اكثر من 10 دقائق بسبب الضباب و النار التي اشعلتها الجماهير الرجاوية الودادية في نفس الوقت و لم يقف الحد عند الشماريخ فقط بل استعملت العجعجات بشكل قياسي و مند دلك اليوم قامت الحكومة المغربية باجتماع طارىء نفت فيه الديربي للعاصمة الرباط سنة كاملة و ابعدته عن موطنه الدارالبيضاء و قامت بحملة مكثفة لالقاء القبض على بائعي الشماريخ و قامت بتعسفات امنية على الجماهير في كل ملاعب المملكة و اصدرت قرارا بالسجن 6 اشهر لكل من قام باشعال الشماريخ بالملعب و قامت ايضا بوضع كاميرات تراقب الشغب الجماهيري و مشعلي الفلام في الوقت الدي كنا نشاهد في كل مباريات عدد كبير من الشماريخ و العجعجات تزين الملاعب المغربية و تاتي الرتبة الثانية افريقيا و عربيا مستحقة للمغرب
ففي مبارات نصف نهائي كاس عصبة ابطال العرب بين الرجاء البيضاوي و الهلال السوداني حيث قامت الجماهير الرجاوية بدخلة و كراكاج مرعب بالفلام اخرجت و ادهشت الفريق السوداني و جعلته ينهزم بخماسية و ايضا يوم انتقلت الجماهير الودادية لمصر والاردن و لم يعرف الامن حتى كيف يطفئها و صفقت الجماهير المصرية و الاردنية للوداد .
- تاتي تونس الخضراء في الرتبة الرابعة فهي ايضا من القدماء في الشماريخ غير انها اصبحت ممنوعة فميزة الفرق التونسية انها كانت تشعل الشماريخ خارج ملعبها اكثر من الداخل و الكل يتدكر مبارات الوداد البيضاوي و النجم الساحلي بمركب محمد الخامس حيث تنقل عدد كبير من التوانسة للمغرب و اشعلت و انارت الملعب و كانت ايضا الشماريخ حاضرة بقوة في المنزه لكنها غابت في راديس ادا استثنينا شماريخ قليلة و التي لا تسمى بكراكاج لان جل جماهير الفرق التونسية و التي تتزعمها لمكشخين و افركانو سيد و صفاقصيين و النجم الساحلي كانت تعتمد و تصرف اموالها في الدخلاة اكثر من اقتناء عدد قياسي من الشماريخ ادا استثنينا مقابلات قليلة و على كل تبقى تونس من الزعماء و القدماء الثلاتة افريقيا و عربيا في ميدان الكراكاج * اشعال الشماريخ* .
- لن انسى سوريا اولى البلدان العربية الاسيوية التي اشعلت النيران بالمدرجات و ليبا التي اشعلت الشماريخ مند زمن و لكن بارقام عادية ان لم اقل محترمة و مصر التي اوقدت اولى شماريخها مند سنتين و الكل ايضا شاهد مبارات الاسماعيلي و الاهلي حيث حضر عدد لاباس به من الشماريخ في حرب بين التراس اهلاوي و جماهير برازيل مصر و اوقد اللهيب بملعب الاسماعيلية و اظن ان منذ تلك المبارات منع اشعال الشماريخ بمصر و لم تطل مدة حياته كثيرا في الملاعب المصرية و لم يبرز في ملعب القاهرة الكبير و قتله الامن و اكبر المتسببين في منعه شوبير *لو طال اكثر لكانت انجازات اكبر *. والآن وبعد الثورة عادت الشماريخ الجميلة من جديد.
*شماريخ مصر*
لازالت الشماريخ غائبة في باقي الدول العربية و الافريقية.مصر و الجزائر والمغرب و تونس الاروع
ادا تحدتنا عن هده الطريقة الرائعة التي تشعل النار و تضيئ الملاعب و التي تتخدها الجماهير لتزيين و اعطاء جمالية خاصة للمدرجات لكنها و للاسف مكروهة و ممنوعة من الامن في الكثير من الدول بسبب ما تتركه من اضرار و خسائر على الملعب خصوصا بعد رميها في مسار العاب القوى او على المستطيل الاخضر قبل اطفاءها او حفاضا على سلامة المتفرجين من الاحتراق.
- دولة الجزائر في الرتبة الاولى عربيا و افريقيا ان لم اقل من الاوائل عالميا في اشعال الشماريخ في المدرجات
و يمكنكم تسميت ملعب 5 جويلية بملعب النار و دلك لما يشهده من اشعال للشماريخ باعداد قياسية في اكثر من مبارات و دلك ليس بجديد على اولاد المولودية *شناوة* او شبان ا.العاصمة *المسامعية* او وفاق سطيف او حتى فرق القسم الوطني التاني و الكل مدعوا لمبارات الديربي الجزائري حيث الفرجة على المدرجات مضمونة قبل الفرجة على البساط الاخضر و اظن ان الكل يتدكر مبارات الزمالك و المولودبة حيث المبارات كانت تسير نحو التعادل السلبي فقامت الجماهير الجزائرية بكراكاج رهيب و باشعال النار في كل جنبات الملعب ادهشت الكل.
بل هده الطريقة الاحتفالية معروفة مند زمن في كل ملاعب الجزائر و في كل مواجهاته كانت محلية او خارجية .
- الرتبة الثانية تعود للمغرب و بالضبط لمركب محمد الخامس الدي يمكنك تسميته بلمعب الضباب و الكل يتدكر مبارات الديربي في نصف نهاية كاس العرش حيث توقفت المقابلة اكثر من 10 دقائق بسبب الضباب و النار التي اشعلتها الجماهير الرجاوية الودادية في نفس الوقت و لم يقف الحد عند الشماريخ فقط بل استعملت العجعجات بشكل قياسي و مند دلك اليوم قامت الحكومة المغربية باجتماع طارىء نفت فيه الديربي للعاصمة الرباط سنة كاملة و ابعدته عن موطنه الدارالبيضاء و قامت بحملة مكثفة لالقاء القبض على بائعي الشماريخ و قامت بتعسفات امنية على الجماهير في كل ملاعب المملكة و اصدرت قرارا بالسجن 6 اشهر لكل من قام باشعال الشماريخ بالملعب و قامت ايضا بوضع كاميرات تراقب الشغب الجماهيري و مشعلي الفلام في الوقت الدي كنا نشاهد في كل مباريات عدد كبير من الشماريخ و العجعجات تزين الملاعب المغربية و تاتي الرتبة الثانية افريقيا و عربيا مستحقة للمغرب
ففي مبارات نصف نهائي كاس عصبة ابطال العرب بين الرجاء البيضاوي و الهلال السوداني حيث قامت الجماهير الرجاوية بدخلة و كراكاج مرعب بالفلام اخرجت و ادهشت الفريق السوداني و جعلته ينهزم بخماسية و ايضا يوم انتقلت الجماهير الودادية لمصر والاردن و لم يعرف الامن حتى كيف يطفئها و صفقت الجماهير المصرية و الاردنية للوداد .
- تاتي تونس الخضراء في الرتبة الرابعة فهي ايضا من القدماء في الشماريخ غير انها اصبحت ممنوعة فميزة الفرق التونسية انها كانت تشعل الشماريخ خارج ملعبها اكثر من الداخل و الكل يتدكر مبارات الوداد البيضاوي و النجم الساحلي بمركب محمد الخامس حيث تنقل عدد كبير من التوانسة للمغرب و اشعلت و انارت الملعب و كانت ايضا الشماريخ حاضرة بقوة في المنزه لكنها غابت في راديس ادا استثنينا شماريخ قليلة و التي لا تسمى بكراكاج لان جل جماهير الفرق التونسية و التي تتزعمها لمكشخين و افركانو سيد و صفاقصيين و النجم الساحلي كانت تعتمد و تصرف اموالها في الدخلاة اكثر من اقتناء عدد قياسي من الشماريخ ادا استثنينا مقابلات قليلة و على كل تبقى تونس من الزعماء و القدماء الثلاتة افريقيا و عربيا في ميدان الكراكاج * اشعال الشماريخ* .
- لن انسى سوريا اولى البلدان العربية الاسيوية التي اشعلت النيران بالمدرجات و ليبا التي اشعلت الشماريخ مند زمن و لكن بارقام عادية ان لم اقل محترمة و مصر التي اوقدت اولى شماريخها مند سنتين و الكل ايضا شاهد مبارات الاسماعيلي و الاهلي حيث حضر عدد لاباس به من الشماريخ في حرب بين التراس اهلاوي و جماهير برازيل مصر و اوقد اللهيب بملعب الاسماعيلية و اظن ان منذ تلك المبارات منع اشعال الشماريخ بمصر و لم تطل مدة حياته كثيرا في الملاعب المصرية و لم يبرز في ملعب القاهرة الكبير و قتله الامن و اكبر المتسببين في منعه شوبير *لو طال اكثر لكانت انجازات اكبر *. والآن وبعد الثورة عادت الشماريخ الجميلة من جديد.
*شماريخ مصر*
*معلومة* إن هذه الشماريخ تستخدم في طلب النجدة بين السفن في البحر ولا تسبب أي ضرر في أي مكان وتنتهي بعد دقيقتين أو 3 وليس كما يدعي هؤلاء الذين يريدون تشويه سمعة الشماريخ المستخدمة في ملاعب العالم أنها ممكن أن تنفجر في كلام يجلب الضحك المفرط إنها لا تسبب أي ضرر وتزين شكل الجمهور*