كخيوطِ العنكبوت سأنسجُ حكايتي
وأروي عنكِ حكايتي المَنسيِّة
حبيبتي لا أملكُ هنا
إلا قلماً ..... ومزهرية
فاختاري أنتِ الأداة
لأكونَ أنا الدمية في مسرحية
حبيبتي إن كانت كبوتي عند أعتابكِ
فيعني أني في هواكِ وقعتُ ضحية
سأرسمُ التاريخ ... وأقاتلُ الظنون
وأحاور جمالكِ بالأبجدية
يا سيدةً جلست خلفَ الغياب
وأسدلت عليها ألف باب
وراحت تُلملمُ قطراتٍ صيفية
يقهرني قوامكِ الممشوق أمامي
وتحرقُ أنفاسك ِ الضباب
وتتركني على صفحاتي
بلا هوية
ألم يعتريكِ شوقي الحزين
وتناغيكِ حكايتي
أولم تسمعيني في كل أغنية
لملمي أشيائكِ وأنتثري
لملمي أوراقكِ
فما عادت الرواية تنفعني
في كلِّ فصولِ ِ المسرحية
أسدلي الستار
وارحلي إلى خلف الخيال
وأتركِ سطوري فارغةً ممحيّةَ
وأروي عنكِ حكايتي المَنسيِّة
حبيبتي لا أملكُ هنا
إلا قلماً ..... ومزهرية
فاختاري أنتِ الأداة
لأكونَ أنا الدمية في مسرحية
حبيبتي إن كانت كبوتي عند أعتابكِ
فيعني أني في هواكِ وقعتُ ضحية
سأرسمُ التاريخ ... وأقاتلُ الظنون
وأحاور جمالكِ بالأبجدية
يا سيدةً جلست خلفَ الغياب
وأسدلت عليها ألف باب
وراحت تُلملمُ قطراتٍ صيفية
يقهرني قوامكِ الممشوق أمامي
وتحرقُ أنفاسك ِ الضباب
وتتركني على صفحاتي
بلا هوية
ألم يعتريكِ شوقي الحزين
وتناغيكِ حكايتي
أولم تسمعيني في كل أغنية
لملمي أشيائكِ وأنتثري
لملمي أوراقكِ
فما عادت الرواية تنفعني
في كلِّ فصولِ ِ المسرحية
أسدلي الستار
وارحلي إلى خلف الخيال
وأتركِ سطوري فارغةً ممحيّةَ